الأحد، 19 يناير 2014

سيده تخون زوجها فى شقته .. فتكتشف بنتها الخيانه فتشارك امها فى الخيانه +18

تداول النفط تداول العملات تداول الذهب فوركس فنادق دبي تداول سبائك الذهب

و لما عرفت الفتاه بخيانه امها لوالدها ..صدمت الفتاه من صوره امها التى كانت ترسمها له فى بالها و خيالها .. تلك االام التى كانت تراها اافضل ام فى العالم  تجدها الان فى احضان رجل غريب .. فما كان

منها الا انها الا ان اخبرت الام بانها رائتها فى احضان رجل غريب .. فقامت الام بتهديدها اما بقتلها او تشاركها معا فى الخيانه .. فقالت فى نفسها انها ام حقيره لا تستحق لحظ الام حتى
و تعود احداث الواقعه فى احد المدن العربية حيث انه كانت هناك اسرة بسيطه مثل باقى الاسر .. تتكون هذه الاسرة من زوجه و زوج و فتاه شابه فى عمر السادسه عشر من عمرها .. و كانت هذه الاسرة تنعم

بالحياه البسيطه مثل باقى الاسر فكان الاب يعمل فى احدى الوظائف الحكوميه و كانت الام ربه منزل و كانت تعيش ابنتها معها فى المننزل شائنها شان اى اسره بسيطه .. و عليه كان الاب يظل
يعمل طوال النهار فى عمله و كانت الام و الفتاه كانتا تهتمان بشئون المنزل فى اعداد الطعام و نظافته و غيره امن الامور الطبيعيه التى تهتم با الام و الابنه فى اى اسرة عربيه بسيطه .. الا ان الفتاه بدت

تلحظ على امها حاله غريبه حيث ان الام بدئت ترسلها الى القيام  بالمشاور التى تكون فى اماكن بعيده .. فمرة تامرها ان تذهب الى خالتها لكى تساعدها فى امور منزلها و خالتها مريضه و لما تذهب ترى ان خالتها
فى حاله صحيه متازة وانها لا تحتاج الى المساعده .. و مرة اخرى تامر الام الفتاه بالذهاب الى التسوق و تامرها الا تعود الى بعد ساعتين بالظبط فبدئت الشك و الريبه تتسل الى صدر الفتاه تجاه امها

حيث انه لماذا تقوم الام بمثل هذه الافعال و لما تامرها بالتاخر .. حيث ان كل الاسئله كانت تصب فى اجابه واحده و هى ان الام تريد ان تختلى بالشقه و او المكان لوحدها بدون ابوها او زوجها .. فما ان
ادركت تلك الحقيقه لامت نفسها اناه كيف تقوم بالشك بالسلوك امها تلك المراه العفيفه التى تتحمل المشقه من اجلها هى و اباها .. الا ان فضولها لم يمنعها من التصنت على امها .. حيث ان وجدت امها تعتمد

تتحدث فى الهاتف فى الساعات .. فلما سئلتها من تحدثين يا امى قامت بضرباه حتى لا تتدخل فىيما لا يعنيها .. و زادت شوك الفتاه .. فقامت بخطه جهنميه حيث انها اخبرت امها انا سوف تذهب لزيارة
صديقتها .. ففرحت الا بهذا الخبر جدا و قامت .. بتحد موعد مع عشيقها للحضور اليها فى غياب الفتاه و قامت الفتاه بالذهاب الى صديقتها الا انها عادت فى الطريق الى المنزل بحجه انها نسيت شئ .. فلما عادت

لم تخبر امها انها تملك نسخه من مفتاح الشقه ..ففتحت بالراحه لتجد ان هنا ضحكات تخرج من حجره امها فلما ذهبت الى حجره امها وجدت ان امها ليست وحدها بل هناك رجل معها .. يالله ما هذا كيف لام ان تفعل هذا
و عليه وجدت الفتاه نفسها بين امرين .. اما ان تشارك امها الخيانه و تصمت على فعلتها .. او ان تخبر اباها المخدوع و ينهد بيتهم .. فما استطاعت الفتاه ان تكون شريكه اما فى الخيانه .. فقامت باخبار والدها الامر الذى

اصاب الوالد بالصدمة و قامت باخبار البوليس الذى اعد كمين للام .. و قبض على الام الخائنه بالفعله حيث انها بررت هذا بان زوجها كبر و اصبح مسن و انه  لا يستطيع ان يوفى طلباتها  و حاجاتها الجنسيه فكان

مصير الام الخائنه خلف القضبان....

0 التعليقات:

إرسال تعليق